عبر هذا المقال سنزودك بنظرة عامة على اسوء هواتف سامسونج، ومن أخطرها Samsung Galaxy Note 7 الذي كان بمثابة قنبلة، وغيرها مثل أجهزة “Juke ،Serene”
حيث تعتبر شركة سامسونج من أكبر الشركات الكورية العالمية في مجال صناعة أجهزة التكنولوجيا لا سيما الهواتف الذكية، ولكن بغض النظر أنها أظهرت العديد من العيوب في موبايلات سامسونج، إلا أن سامسونج ما زالت من أكبر الشركات المحتكرة على حصة كبيرة من أسواق صناعة الهواتف الذكية.
ومع تصنيعها لفئات أجهزة عالية بتصميمات فائقة الجودة، هل فكرت لمرة أن هناك احتمالية أن يخطئ العملاق الكوري الجنوبي ويخرج اسوء هاتف سامسونج؟
هذه الهواتف من شأنها أن تفسد عليك تجربة المستخدم والاستمتاع بها لأسباب متعددة، كقلة جودها او سعرها الغالي للغاية أو لأن هناك منافسا مشابها يوفر موصفات أعلى بنفس السعر أو أقل.
ولكي نقلل عليك المخاوف المتعلقة باحتمالية وقوعك كضحية لشراء تلك الهواتف الذكية، قمنا بتزويدك بأهم المعلومات حول اسوء هواتف سامسونج وذلك فيما يلي.
من السيئ أن تقدم لنا شركة منتجها، وبعد فترة يتضح لنا كم العيوب المتواجدة به، فلكل شركة مساوئها بالتأكيد، وبرغم أن تلك الشركات الكبرى مثل سامسونج أو هواوي تقدمان دائما إبداعات مستمرة تبهرنا يوما تلو الآخر، كما هو الحال في مستقبل هواتف هواوي الذكية الأشبه بالخيال، لكن ذلك لا يمنعهما من الوقوع في أخطاء.
ولكي نمهد عليك الطريق لمعرفة اسوء الهواتف، قمنا بتجميعها لك بشكل مختصر لمعرفة أسمائها سريعا، وبعد ذلك سنتعمق بشكل مفصل أكثر لشرح عيوب كل هاتف على حدة وإليك القائمة.
من اسوء هواتف سامسونج هي:
في الحقيقة ذلك الجوال يعد اسوء هاتف سامسونج أنتجته الشركة وذلك لما يحمله من:
شاشته مصممة HD فقط، كما أن هيكله مصمم بغطاء بلاستيكي رخيص، مما يجعله عرضة لخطر الخدش أو الكسر.
لا يحمل أي مستشعرات، إلى جانب أن معالجه ضعيف، والأسو من ذلك أن سعره باهظ نظرا لإمكانياته الضعيفة، حيث يبلع سعره 1230 ريال سعودي.
وبذلك نستنج أن ليس هناك أي سبب منطقي لشرائه، فمن الأفضل أن تبحث على خيارات أخرى أفضل، مثل شراء Galaxy A6 Plus فهو مقارب لسعره كما أنه يحمل إمكانيات أعلى مقارنة بالآخر.
لمن لا يعرف هذا المحمول، فهو يعد أول هاتف في العالم يقدم لنا 4 كاميرات خلفية، ولكن برغم من تصميمه الجديد بشاشة عرض رائعة إلا أنه يحمل عدة عيوب وهي:
معالج متوسط القوة Snapdragon 660
ولكن نظرا لمعالجه متوسط الإمكانيات، فإن سعره باهظ حيث يصل لحوالي 3394 ريال سعودي، لذا من البديهي عدم شرائه لأن إمكانياته باختصارلا تتناسب مع سعره.
بالأخص في ظل أن هناك العديد من المنافسين بسعر مقارب بإمكانيات تتفوق عليه بمراحل، مما يجعله يدخل من ضمن قائمة اسوء هواتف سامسونج.
رغم أنه يعد من أفضل هواتف سامسونج للفئة المتوسطة 2021، ولكن رغم ذلك يحمل موصفات متواجدة بهواتف ذكية أخرى، والأهم أنه باهظ الثمن، ومن عيوبه الآتي:
يحمل معالج Snapdragon 730G
يحتوي على شاشة Super Amoled Plus كبيرة الحجم
كما يحتوي على كاميرا خلفية بدقة تعادل 64 ميغا بكسل، وكاميرا أمامية بدقة 32 ميغا بكسل
تصمم جسمه بلاستيكي سهل الكسر
باهظ الثمن حيث يبلغ سعره حوالي 1999 ريال سعودي
برغم أنه ليس سيئا للغاية ولكن العيب الوحيد هنا يكمن بسعره غير المتناسب مقارنة بإمكانياته، وأفضل بديل له هو Samsung Galaxy S10 Lite
وعيوب ذلك الهاتف تكمن في:
يواجه الهاتف مؤخرا مشكلة التحميل بشكل يجعله جوال بطيء، فعند فتح أي متصفح او أي صفحة متواجدة على الإنترنت ستواجهك تلك المشكلة بالتأكيد، وذلك ليس متعلقا بسرعة WiFi، بل يرجع السبب إلى الهاتف.
بالإضافة عند تشغيل هاتف سامسونج جلاكسي A21s لبعض الوقت، ستجد أن هناك عددا لا بأس به من التطبيقات الكثيرة التي تقوم بالتوقف فجأة، مما يجعل مستخدميها ينتظرون لفترة أطول عند معاودتهم لفتحتها، إنه أمر مرهق للغاية أليس كذلك! مما يجعله ضمن اسوء هواتف سامسونج العالمية.
كان في طريقه ليكون إيفون الجديد و مستقبل الهواتف الذكية العالمية لعام 2016، ولكن خابت ظنون سامسونج نتيجة لحدوث خطأ تصميمي في البطارية داخل الجوال مما حوله إلى قنبلة موقوتة، حيث سجل الهاتف العديد من حالات انفجار البطارية نتيجة ارتفاع درجة الحرارة.
مما جعل شركة سامسونج تعتذر لمستخدميها على أنها أنتجت لهم جهازا يهدد حياتهم بالخطر، وبالفعل تم سحب جميع الأجهزة الموجودة من السوق وتم تصنيفه من اسوء هواتف سامسونج.
لا شك بأن الشركات تربح المليارات سنويا، إلا أن إنتاج هاتف ذكي بمثل ذلك العيب كفيل بأن يتسبب بخسائر ضخمة قد تتجاوز المليار دولار، إلى جانب إساءة سمعتها وبالتالي سيترتب على ذلك الحد من حصتها السوقية العالمية.
ولكن برغم من شكله المميز وسعته التخزينية الكبيرة إلا أنه كان يحمل عدة عيوب ومنها:
لم يكن ملائما لأولئك الأفراد الذين كانوا يرغبون في إجراء مكالمات أو كتابة رسائل نصية، مما جعل من هذا الهاتف يدخل من ضمن قائمة أفشل واسوء هواتف سامسونج للعملاق الكوري.
تم إنتاج ذلك الهاتف بالشراكة مع شركتي سامسونج وعلامة Bang & Olufsen، في الحقيقة هو يصنف كجهاز غريب وفاخر بذات الوقت ولكن كان يحمل عدة عيوب وهي:
برغم من جودة الهاتف في تشغيل الصوت النقي بفضل مكبرات الصوت إلا أنه كان باهظا حيث كان يبلغ سعره 2000 دولار دولار في عام 2007
بالإضافة إلى أنه كان لا يأتي ببطاقة الذاكرة الخارجية أو حتى كاميرا مدمجة.
تم إصدار ذلك الجهاز تحت اسم SGH-E910، وهو أيضا من صنع شركة سامسونج بالشراكة مع Bang & Olufse، ومن لا يعرف تلك العلامة التجارية فهي من إحدى الشركات الدنماركية المصنعة للأجهزة الذكية.
ولكن تكمن عيوب هذا الهاتف أنه كان أيضا باهظ الثمن، حيث تم أنشاؤه خاصة للمديرين التنفيذين لاستعماله في قاعات الاجتماعات حيث وصل تكلفة سعر الهاتف إلى حوالي 1000 دولار عام 2005.
تم إطلاق ذلك الجوال في عام 2005 تحت اسم SGH-P300، برغم من أن ذلك الهاتف كان يحمل مزايا عديدة مثل تزويده حينها بشاشة 1.3 بوصة مع دقة 176*220 بيكسل، إلى جانب أنه كان مزودا بكاميرا 1.3 ميغابيكسل وبطارية 800 لكن برغم جميع تلك المزايا.
إلا أنه لم يعجب ولم يجذب الكثير من المستخدمين، ويرجع ذلك لتصممه غير الجذاب على الإطلاق، حيث يشبه إلى حد كبير آلة حاسبة رخيصة الثمن.
يعد ذلك المحمول من ضمن قائمة الهواتف الغريبة الشكل المصنعة من قبل شركة سامسونج الكورية، فذلك الهاتف تم بيع عدد ضئيل منه، وذلك يرجع أولا إلى أنه تم إنتاج بعض النماذج المحدودة منه فقط.
حيث كان اسم الجهاز مستوحى من فيلم ماتريكس، وبذلك حقق هذا الهاتف فشلا ذريعا من رفض وعدم إرضاء العديد من مستهلكيه بسبب مظهره الغير طبيعي.
