ما هي العادات يومية تسبب الضرر للدماغ العادات اليومية التي تدمر الدماغ، مثل أعضاء الجسم الأخرى، يمكن أن يعاني دماغنا أيضًا من عوامل مختلفة. إذا قلنا أن بعض عاداتك اليومية ناتجة عن هذه العوامل وتسبب أضرارًا جسيمة للدماغ! نحن نتحدث عن عادات يومية يمكن أن تلحق أضرارًا جسيمة بدماغك ما هي العادات يومية تسبب الضرر للدماغ.
أظهرت دراسة أجرتها جامعة ميشيغان أنه حتى 10 دقائق من الاتصال يوميًا تزيد من القدرة العقلية. الدردشة والتواصل مع عائلتك وأصدقائك يحفز الدماغ.
تقول الدراسات أن السكر مسؤول عن إنتاج الخلايا العصبية السلبية ويؤثر على BDNF (عامل التغذية العصبية المشتق من الدماغ). على وجه الخصوص، يعتبر BDNF مهمًا جدًا لتكوين الذاكرة طويلة المدى والتعلم.
وفقًا للعلماء، تبلغ ذروة إنتاجية الدماغ بين سن 16 و 25 عامًا، وبعد ذلك تنخفض تدريجيًا. ومع ذلك، تُظهر الأبحاث أن تمارين الدماغ المنتظمة (القراءة، وحل الألغاز المتقاطعة، وما إلى ذلك) يمكن أن تحسن الأداء بشكل ملحوظ حتى لدى الأشخاص الذين يعانون من المبكرة للخرف.
الأطفال الذين يتناولون الفطور بانتظام يكون أداؤهم أفضل، خاصة في العلوم. يؤدي تخطي وجبة الإفطار إلى خفض مستويات السكر في الدم، مما يؤثر سلبًا على وظائف المخ.
الحد الأقصى من الطعام إن تناول الكثير من الوجبات السريعة يؤثر سلبًا على الروابط بين خلايا الدماغ، ونتيجة لذلك، على تدريب وتكوين الذاكرة قصيرة وطويلة المدى. كما أن تناول الكثير من الوجبات السريعة يمكن أن يسبب الاكتئاب.
هذا المقال سوف يزعجك قليلا! أي طعام بارد، وخاصة الآيس كريم، الذي يأكله الجميع تقريبًا، يمكن أن يسبب صداعًا مفاجئًا. يعتقد أن الطعام البارد يقيد الأوعية الدموية. في محاولة لمنع انخفاض حرارة الجسم، يرسل الجسم دمًا دافئًا إلى الدماغ، مما يؤدي إلى اتساع الأوعية الدموية.
كشفت دراسة حول هذا الموضوع عن وجود صلة بين سرطان الدماغ واستخدام الهاتف المحمول. هذه النتيجة لا تعني أنه يجب عليك التوقف عن استخدام الهاتف. ارتداء سماعات الرأس أثناء التحدث بالهاتف، وعدم التعرض للضوء الأزرق لفترة طويلة، ووضع الهاتف بعيدًا عن السرير أثناء النوم سيقلل من تلف الهاتف للدماغ.
النوم عندما ننام وببطانية فوق رؤوسنا، فإننا نحد من كمية الأكسجين التي تدخل أجسامنا، لأنه في هذه الحالة علينا أن نتنفس هواء “معاد تدويره” مشبع بالفعل بثاني أكسيد الكربون. هذا يخلق نقصًا في الأكسجين لدماغنا.